وان معالي السيد محمد قريشي نياس الأمين العام لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي ليعرب عن ترحيبه بهذا القرار التاريخي، الذي يعتبر نصرا جديدا للقضية الفلسطينية العادلة، وتأكيدا على أنه ما ضاع حق وراءه طالب.
ويدعو معاليه هذه الدول التي وافقت على هذا القرار والتي تمثل ثلثي أعضاء الأمم المتحدة إلى أن تتعاون من أجل إقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشريف وإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الذي تكالبت عليه قوى الظلم والطغيان في العالم لتسلبه حقه في أن يعيش مستقلا وآمنا ومستقلا على أرضه.
ويأتي هذا القرار في وقت يواصل فيه الكيان الصهيوني حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على غزة الصامدة منذ حوالي سنة.
20 سبتمبر 2024