وأكد معاليه على أن العالم شهد، فى السنوات الأخيرة، موجات متزايدة من النزوح والهجرة، وذلك بسبب الحروب والنزاعات المسلحة، والإرهاب والتطرف، وانتهاكات حقوق الإنسان، والازمات الاقتصادية، والتغيرات المناخية، علاوة على تحديات الفقر والبطالة.
وطالب معالى الأمين العام للاتحاد بتضامن دولي أقوى مع المتضررين، والسعي الى معالجة هذه الازمات التى كانت السبب فى الهجرة و النزوح.
ونشير إلى أن اتحاد مجالس الدول الأعضاء فى منظمة التعاون الإسلامي يستعد حاليا لعقد اجتماع للجنته السياسية والعلاقات الخارجية خاص بموضوع " الهجرة واللاجئين " فى واغادوغو ببوركينافاسو يومي 13 و 14 يناير 2026.
18 ديسمبر 2025