وإذ يندد بهذه العملية الإرهابية، يتقدم معالي الأمين العام بأصدق التعازي للبرلمان والحكومة والشعب في بوركينا فاسو، ويؤكد دعمه وتضامنه مع بوركينافاسو في مكافحتها للارهاب، سائلا الله العلي القدير ان يتغمد الموتى بواسع رحمته، ويرزق ذويهم الصبر والسلوان، وبعجل بشفاء الجرحي.
ويحيي معالي الأمين العام تصميم وشجاعة القوات المسلحة البوركينابية في مكافحتها للارهاب، خاصة من خلال الهجوم الذي وقع يوم الأحد 2 يناير 2022، في منطقة غومبورو وانتصرت فيه القوات المسلحة علي المهاجمين.
3 يناير 2022