ويعتبر معالي الأمين العام أن التعصب والإساءة إلى الرموز الدينية لن يؤدي إلا إلى تنامي ظاهرة العنف والتحريض على الكراهية، بدلاً من إشاعة قيم التسامح والتفاهم التي يدعو إليها ديننا الإسلامي الحنيف.
وكانت مؤتمرات الاتحاد قد دعت دول الاتحاد إلى مواصلة جهودها للتعريف بديننا الإسلامي، ودرء التصورات الخاطئة عن الإسلام والمسلمين، واعتبرت أن الهدف من هذا اليوم العالمي هو تعزيز الحوار العالمي من أجل نشر ثقافة التسامح والسلام على جميع الأصعدة.
15 مارس 2023