قال المجلس الوطني الفلسطيني، إن إحياء يوم التضامن العالمي مع حقوق شعبنا، يؤكد مواصلة تمسك دول العالم ومناصرو الحرية، والتزامهم بحقنا في تقرير المصير وإقامة دولتنا المستقلة ذات السيادة وعاصمتها القدس، وفقا لما أقرته المؤسسات الدولية.
وأضاف المجلس الوطني في بيان صحفي له، اليوم السبت، لمناسبة إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني، التي تصادف في 29 تشرين الثاني/ نوفمبر من كل عام، تنفيذا لقرار الجمعية العامة للأمم المتحدة لعام1977، أن الأمن والاستقرار والسلام لن يتحقق في المنطقة، دون أن تكون دولة فلسطين وحقوق شعبها محوره وأساسه، وأن يزول الاحتلال بكل إرهابه وعدوانه واستيطانه عن شعبنا وأرضنا.
اقرأ المزيد هنا
28 نوفمبر 2020