يدين معالي البروفيسور محمود إرول قليج الأمين العام لاتحاد مجالس الدول الأعضاء في منظمة التعاون الإسلامي الهجمات الإرهابية التي وقعت في باريس ، وراح ضحيتها مئات القتلى والجرحى من المدنيين الأبرياء، وإذ يعرب عن مواساته وتعازيه للحكومة والشعب الفرنسي الصديق، يعلن عن تضامنه مع الجمهورية الفرنسية في هذه المحنةالعصيبة ،
ويؤكد أن هذه الأعمال الإرهابية التي أصبحت تهدد بشكل خطير السلم والأمن الدوليين تستوجب التعاون الدولي ، ويدعو جميع الدول والقوى الفاعلة لتوحيد الجهود لمواجهة الإرهاب والحد من انتشاره .
14 نوفمبر 2015