أعرب معالي البروفسور محمود إرول قليج، الأمين العام للأتحاد، عن شجبه وأستنكاره الشديدين لأعمال العنف والقتل والتشريد التي يتعرض لها مسلمو روهنقيا في ميانمار. وقال أن ذلك يمثل مأساة أنسانية وأنتهاكا صريحا لحقوق الأنسان.
وناشد معاليه في بيان أصدره بهذا الصدد المنظمات الدولية والاقليمية، وفي مقدمتها الأمم المتحدة ولجنة حقوق الأنسان التابعة لها وجميع منظمات المجتمع المدني المهتمة بحقوق الأنسان أن تعمل جاهدة لوقف أعمال العنف والقتل التي تمارس ضد المسلمين في ميانمار.
وحث معاليه جميع المجالس الأعضاء في الأتحاد علي التضامن مع مسلمي ميانمار.
8 أغسطس 2012